مدرستنا للتعليم الابتدائي ليست مجرد فضاء للتعلّم، بل هي عالم صغير يزرع في قلوب أبنائنا حبّ المعرفة، ويصقل شخصياتهم بالقيم النبيلة.
نؤمن أن كل طفل موهوب بطريقته الخاصة، لذلك نوفر بيئة تعليمية حديثة تدمج بين المناهج الأكاديمية المتطورة والأنشطة التربوية والثقافية والرياضية، حتى ينمو المتعلم بشكل متوازن فكريًا وعاطفيًا واجتماعيًا.
في مدرستنا نولي اهتمامًا خاصًا بتعليم اللغات، تنمية مهارات التفكير النقدي والإبداعي، وتشجيع روح التعاون والعمل الجماعي. كما نحرص على جعل المدرسة مكانًا آمنًا مليئًا بالمرح، حيث يجد التلميذ الدعم والتشجيع ليكتشف طاقاته ويعبّر عن نفسه بثقة.
رؤيتنا أن نصنع جيلًا محبًا للعلم، مبدعًا في أفكاره، وفاعلًا في مجتمعه. ورسالتنا أن تكون مدرستنا نقطة الانطلاق نحو مستقبل مشرق لأبنائنا.
هنا يبدأ الحلم، ويكبر الأمل
La matière Lecture en français est une composante essentielle du programme scolaire. Elle vise à développer chez l’élève les compétences de compréhension écrite, d’expression orale et écrite, tout en enrichissant son vocabulaire et en améliorant sa prononciation. Elle contribue à construire une base solide pour l’apprentissage du français et à renforcer la culture linguistique de l’élève.
تُعدّ مادة اللغة الإنجليزية من المواد الأساسية في المنهاج الدراسي، وتهدف إلى تمكين التلميذ من اكتساب المهارات الأساسية في الاستماع، التحدث، القراءة، والكتابة. كما تسعى إلى تنمية القدرة على التواصل باللغة الإنجليزية في مواقف حياتية مختلفة
تُعتبر مادة قواعد اللغة من المواد الأساسية في التعليم الابتدائي، وتهدف إلى تمكين التلميذ من فهم بنية اللغة العربية وقواعدها، بما يشمل النحو، الصرف، والإملاء. كما تسعى إلى تطوير قدرته على التعبير الشفهي والكتابي بشكل صحيح ومنظّم، وترسيخ مهارات القراءة والفهم، بما يعزز كفاءته اللغوية
تُعتبر مادة الإيقاظ العلمي من المواد الأساسية في التعليم الابتدائي، وتهدف إلى تنمية فضول التلميذ واكتشافه لظواهر الطبيعة والمحيط. كما تعمل على تنمية قدراته على الملاحظة، التحليل، والتجريب، وتعزيز مهارات التفكير العلمي والمنهجي. هذه المادة تشجّع التلميذ على حب المعرفة وفهم العالم من حوله، وتضع أساسًا قويًا للعلوم في المراحل اللاحقة.
تُعتبر مادة التربية الإسلامية من المواد الأساسية في المنهاج الدراسي، وتهدف إلى ترسيخ القيم الدينية والأخلاقية لدى التلميذ، وتعريفه بمبادئ العقيدة الإسلامية، والعبادات، والأخلاق النبيلة. كما تُنمّي روح المحبة، التسامح، والتعاون، وتدعم بناء شخصية متوازنة تسعى للخير والصلاح.
تُعتبر مادة التربية المدنية من الركائز الأساسية في التكوين التربوي، وتهدف إلى تكوين مواطن واعٍ، ملتزم بالقيم الوطنية والحقوق والواجبات. فهي تُنمّي لدى التلميذ الوعي بالقوانين، احترام الآخر، روح التعاون، والمشاركة في الحياة العامة.
تُعدّ مادة الجغرافيا مكوّنًا أساسيًا في المنهاج الدراسي، حيث تهدف إلى تمكين التلميذ من معرفة الوسط الطبيعي والبشري وفهم العلاقات المتبادلة بينهما. كما تُنمّي لديه القدرة على الملاحظة والتحليل والتمثيل الخرائطي، وتُرسّخ قيم المحافظة على البيئة والوعي بالمجال الوطني والعالمي. وهي مادة تدعم تكوين شخصية المتعلّم وتوسّع آفاقه المعرفية والثقافية.
تُعتبر مادة التاريخ من الركائز الأساسية في التكوين المدرسي، إذ تهدف إلى تعريف التلميذ بالماضي الوطني والإنساني، وفهم تطوّر المجتمعات عبر الزمن. كما تُسهم في تنمية روح الانتماء والوعي بالهوية، وترسيخ القيم الوطنية والإنسانية، وهي مادة تُنمّي التفكير النقدي وتساعد المتعلّم على استيعاب الحاضر وبناء المستقبل.
تُعدّ مادة التربية البدنية جزءًا أساسيًا من المنهاج الدراسي، وتهدف إلى تنمية القدرات الحركية والجسدية للتلميذ، إضافة إلى ترسيخ قيم التعاون، الانضباط، والروح الرياضية. كما تُساهم في تعزيز الصحة البدنية والنفسية، وتوفّر مجالًا للتعبير عن الذات عبر الأنشطة الرياضية. وهي مادة مكمّلة للمواد الأكاديمية، تدعم التوازن الشامل لشخصية المتعلّم.
تُعتبر مادة التربية التشكيلية عنصرًا أساسيًا في التكوين الشامل للتلميذ، إذ تهدف إلى تنمية الحسّ الفني والجمالي، وتطوير مهارات التعبير بالرسم والألوان والمواد المختلفة. كما تُنمّي الخيال والإبداع وتساعد على ترسيخ قيم التذوّق الفني والتوازن النفسي، وهي مادة مكمّلة لبقية المواد تدعم شخصية المتعلّم وتفتح أمامه آفاقًا إبداعية وثقافية.
تُعتبر مادة الإعلامية دعامة أساسية في المنهاج الدراسي، حيث تهدف إلى تمكين التلاميذ من المهارات الأولية في استعمال الحاسوب والبرمجيات، وتنمية قدراتهم على البحث، التنظيم، والإبداع الرقمي. وهي مادة مكمّلة لبقية المواد، تواكب التطوّر التكنولوجي وتُعِدّ المتعلّمين لمتطلّبات المستقبل.
